لم أصدّق تلك الثورة العربية الإسلامية والاستنكار الشعبي الضخم بالقول والفعل .. تجاه الرسوم المسيئة لرسول صلى الله علية وسلم ومن ساندها, ذلك الاستنكار الذي هزّ أوروبا ؛ فضلاً عن إقصاء الدنمرك عن العالم الإسلامي ونبذها وإعمالها الماكرة ضد الإسلام والمسلمين لتكون عبرة لمن لا يعتبر .
قلنا وبصوت واحد إن الإسلام لا يتجزأ وأن المسلم في أقصى بقاع الأرض كالمسلم الذي بجوار الكعبة المشرفة .
مهما اختلفت اللغات أو الجنسيات أو الثقافات تبقى ثوابت المسلم لا تتغير ونصرته لدينه ومقدساته همّه الأول .
كل هذا مثلج لصدر يشعر كل مسلم بالسعادة التي طال انتظارها حتى كدنا نفقد الأمل في المسلمين .. ولكن حب الرسول صلى الله علية وسلم نصرنا قبل أن ننصره ولله الحمد .
ولكن ما ساءني هذا البرود الذي أراه قد غزا كثير من أولي الهمم العالية الذين قادوا هذه المسيرة المباركة .
فهذا البرود سيؤدي لنتيجة عكسية لما بدئوا به فالمتابع لبعض المواقع الالكترونية لم يعد يجد ذلك الحماس وتلك الروح العالية لم يعد يرى سوى مقلات ومواضيع قديمة لم يعد يرى تجديد ، ولا جديد ولا أفكار تكون امتداد لما بدأنا به ..
المتابعة للتطورات والتصدي لها هي ما نرجوه الآن .
الآن نريد النتائج للمقاطعة وإلى أين وصلت وماذا جنينا منها ، وكيف نطور أساليب أكثر جدوى وفق التطورات .
على سبيل المثال المواد الأساسية الدنمركية لم تتأثر بالمقاطعة كذالك تغيير صنع في الدنمرك إلى صنع في الاتحاد الأوربي.
نريد أن نعرف ماذا يحصل لأخوتنا في الدنمرك وما يراد بهم وكيف نساندهم ؟
فالتهديد والوعيد يتلقونه من أبرز المسئولين في الدنمرك للنيل منهم ..
ردود الفعل الأوروبية والعالمية وكيف استغلالها لمصلحة قضيتنا وإفشال ما هو ضدنا من مكرهم .
شحذ همم المسلمين وإبراز دور رجال الإعمال ودور الدول التي تصدت لرسوم المسيئة والشد على يدها ، ودعمها شعبياً حتى تقوى بشعوبها المسلمة .
أريد المواصلة بروح جديدة ، وآليات جديدة ، وأفكار جديدة ، ومتابعة لكل المستجدات والتعامل معها كما يجب ..
فنحن ننتظر الكثير من أولي العزم ..
أخيراً إن أصبت فمن الله عز وجل وان أخطأت فمني ومن الشيطان
قلنا وبصوت واحد إن الإسلام لا يتجزأ وأن المسلم في أقصى بقاع الأرض كالمسلم الذي بجوار الكعبة المشرفة .
مهما اختلفت اللغات أو الجنسيات أو الثقافات تبقى ثوابت المسلم لا تتغير ونصرته لدينه ومقدساته همّه الأول .
كل هذا مثلج لصدر يشعر كل مسلم بالسعادة التي طال انتظارها حتى كدنا نفقد الأمل في المسلمين .. ولكن حب الرسول صلى الله علية وسلم نصرنا قبل أن ننصره ولله الحمد .
ولكن ما ساءني هذا البرود الذي أراه قد غزا كثير من أولي الهمم العالية الذين قادوا هذه المسيرة المباركة .
فهذا البرود سيؤدي لنتيجة عكسية لما بدئوا به فالمتابع لبعض المواقع الالكترونية لم يعد يجد ذلك الحماس وتلك الروح العالية لم يعد يرى سوى مقلات ومواضيع قديمة لم يعد يرى تجديد ، ولا جديد ولا أفكار تكون امتداد لما بدأنا به ..
المتابعة للتطورات والتصدي لها هي ما نرجوه الآن .
الآن نريد النتائج للمقاطعة وإلى أين وصلت وماذا جنينا منها ، وكيف نطور أساليب أكثر جدوى وفق التطورات .
على سبيل المثال المواد الأساسية الدنمركية لم تتأثر بالمقاطعة كذالك تغيير صنع في الدنمرك إلى صنع في الاتحاد الأوربي.
نريد أن نعرف ماذا يحصل لأخوتنا في الدنمرك وما يراد بهم وكيف نساندهم ؟
فالتهديد والوعيد يتلقونه من أبرز المسئولين في الدنمرك للنيل منهم ..
ردود الفعل الأوروبية والعالمية وكيف استغلالها لمصلحة قضيتنا وإفشال ما هو ضدنا من مكرهم .
شحذ همم المسلمين وإبراز دور رجال الإعمال ودور الدول التي تصدت لرسوم المسيئة والشد على يدها ، ودعمها شعبياً حتى تقوى بشعوبها المسلمة .
أريد المواصلة بروح جديدة ، وآليات جديدة ، وأفكار جديدة ، ومتابعة لكل المستجدات والتعامل معها كما يجب ..
فنحن ننتظر الكثير من أولي العزم ..
أخيراً إن أصبت فمن الله عز وجل وان أخطأت فمني ومن الشيطان