يعتبر سرطان الثدي أكثر أنواع الأورام غير الجلدية شيوعا بين النساء.إذ بلغ عدد المتوفيات من جراء إصابتهن بسرطان الثدي 43500 امرأة وذلك حسب إحصائيات جمعية السرطان الأمريكية لعام 1999م، وأن أكثر من 175000 امرأة مصابة تم تشخيصها في العام نفسه.
كما تدل الإحصائيات على أن امرأة واحدة من بين كل ثمانية نساء معرضة بالإصابة بسرطان الثدي خلال حياتها، ويعتبر هذا النوع من الأورام السبب الثاني من بين أسباب الوفاة عند النساء.
العوامل المؤدية للإصابة بسرطان الثدي هي:
· النساء فوق الخمسين من العمر
· التاريخ العائلي - أحد الأقارب من الدرجة الأولى مصابا بسرطان الثدي
· ولادة أول طفل بعد الثلاثين من العمر
· عدم الإنجاب
· بدء الدورة الطمثية قبل سن الثانية عشرة.
· عدم إرضاع الطفل طبيعيا
· كما أن بعض السلوكيات الحياتية والغذائية مثل الإفراط في تناول الدهون والسمنة وقلة ممارسة الرياضة كلها عوامل مساعدة للإصابة بسرطان الثدي.
إن الاكتشاف والتشخيص المبكر لسرطان الثدي يساعد على بدء العلاج في الوقت المناسب ويساعد على اختيار العلاج الأنسب وبالتالي تكون النتيجة أفضل وأقل ضررا وتشوها للمرأة.
على النساء البدء في الفحص الذاتي للثدي من العمر 40 والاستمرار فيه طيلة العمر.
كما تدل الإحصائيات على أن امرأة واحدة من بين كل ثمانية نساء معرضة بالإصابة بسرطان الثدي خلال حياتها، ويعتبر هذا النوع من الأورام السبب الثاني من بين أسباب الوفاة عند النساء.
العوامل المؤدية للإصابة بسرطان الثدي هي:
· النساء فوق الخمسين من العمر
· التاريخ العائلي - أحد الأقارب من الدرجة الأولى مصابا بسرطان الثدي
· ولادة أول طفل بعد الثلاثين من العمر
· عدم الإنجاب
· بدء الدورة الطمثية قبل سن الثانية عشرة.
· عدم إرضاع الطفل طبيعيا
· كما أن بعض السلوكيات الحياتية والغذائية مثل الإفراط في تناول الدهون والسمنة وقلة ممارسة الرياضة كلها عوامل مساعدة للإصابة بسرطان الثدي.
إن الاكتشاف والتشخيص المبكر لسرطان الثدي يساعد على بدء العلاج في الوقت المناسب ويساعد على اختيار العلاج الأنسب وبالتالي تكون النتيجة أفضل وأقل ضررا وتشوها للمرأة.
على النساء البدء في الفحص الذاتي للثدي من العمر 40 والاستمرار فيه طيلة العمر.